الصفحات
لمراسلتنا
attarbiyapress@gmail.com

انتقد الدكتور أحمد الريسوني الذين عابوا على الوزير مصطفى الخلفي عدم إتقانه للغة الفرنسية، معتبرا ذلك « في غير محله، وإنما هو مجرد عقدة نقص عند النخب المغربية المفرنسة ومن يدورون في فلكها. »
وأضاف نائب رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين في تدوينة نشرها قبل قليل على « فيسبوك » أنه » يكفينا أن نعلم أنّ معظم وزراء العالم ومعظم رؤسائه يجهلون اللغة الفرنسية تماما. ويكفي الخلفي شرفا أنه يتقن لغته الرسمية، ويتقن بجانبها لغة العالم الأولى ولغة العلم الأولى، ولا أسميها لأن الجميع يعرفها. »
غير أن أحمد الريسوني طالب في نفس التدوينة ب « بإقالة أو إستقالة » وزير التعليم رشيد بلمختار على خلفية تصريح صحفي قال فيه أنه لا يعرف اللغة العربية.
وتساءل الريسوني في نفس السياق: » كيف يعقل ويقبل أن وزير التعليم — وليس أي وزير — يجهل اللغة الرسمية لبلده، ويعجز تماما عن التحدث بها؟ وكيف يتولى وزارة التعليم لأكثر من مرة؟ وكيف يؤتمن رجل من هذا النوع على مدرستنا وعلى تعليم الملايين من أبنائنا؟ كيف والحكمة البليغة تقول لنا من قديم الزمان: “الناس أعداء ما جهلوا”.؟ »
عن فبراير كمU
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ارشيف "الجريدة"
المواضيع الأكثر قراءة
- قرار جديد يحدد المهام المسندة للمساعدين التقنيين العاملين بوزارة التربية الوطنية
- الإعلان عن مباراة ولوج سلك المستشارين في التوجيه التربوي (مركز التوجيه والتخطيط التربوي)
- حكومة العدالة والتنمية ستمنح تعويضات جزافية شهرية عن السكن لرجال السلطة - (التعويضات تتراوح ما بين 2170 و 32260 درهم)
- إعلان عن تنظيم مباراة توظيف متصرفين من الدرجة الثانية – سلم 11 بوزارة الاقتصاد والمالية إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة (120 منصب)
- البرامج والتوجيهات التربوية الخاصة بسلك التعليم الثانوي التأهيلي:
- نتائج الحركة الانتقالية الوطنية كاملة، لهيئة التدريس لموسم 2012 - 2013
- تعيين خريجي المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين فوج 2014-2015 (مذكرة)
- المذكرة 14/867 بتاريخ 17 أكتوبر 2014 بشأن القرارات التأديبية المتخذة من طرف مجالس الأقسام
- موقع لوزارة التربية الوطنية يعرض مواضيع الامتحانات الإشهادية للسنوات السابقة (السادسة ابتدائي، الثالثة إعدادي، الامتحانات الجهوية، امتحانات البكالوريا)
- حافظة المشاريع و"الإطار المنطقي" لتفعيل أحكام القانون الإطار 17-51.
0 التعليقات:
إرسال تعليق