الصفحات
لمراسلتنا
attarbiyapress@gmail.com
وعبّر بلمختار، وفق مصادر مطلعة، عن أسفه لما سربته بعض النقابات، عقب اجتماع أمس الجمعة، والتي ادعت دفاعها بشكل منفرد عن ملف الأساتذة حاملي الشهادات بلا قيد أو شرط، دون غيرها من النقابات الأخرى.
وأوضحت مصادر نقابية حضرت اجتماعا ثانيا للوزير مع النقابات التعليمية، يوم السبت، أن بلمختار أكد خلال رده على مقترحات ممثلي الهيئات النقابية الخمس، أن هذه النقابات وقعت معه محضر نونبر الأخير، والذي تمت فيه الإشارة إلى تنظيم مباراة مهنية للأساتذة حاملي الشهادات خلال يناير الجاري، قصد ترقيتهم إلى الدرجة الموالية لبعضهم وتغيير الإطار لآخرين، داعيا جميع النقابات إلى تحمل مسؤوليتها، خصوصا أن الوزارة تعمل على تفعيل القانون لا غير" على تعبير بلمختار.
ومن جهة أخرى، نفت مصادر مسؤولة بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني ما نشرته النقابة الوطنية للتعليم، والتي نسبت تصريحا للوزير بلمختار حمل فيه رئيس الحكومة مسؤولية إصدار المرسوم الاستثنائي للترقية".
واستغربت المصادر لهذا الترويج ودواعيه، خصوصا أن الوزير بلمختار لم يذكر اسم رئيس الحكومة بتاتا خلال مداخلته في اجتماع الجمعة، ولم يتطرق إلى المرسوم الاستثنائي، بل شدد على أنه حريص على تطبيق القانون، وأن إمكانية تعديله من اختصاص البرلمان"، وفق المصادر المذكورة.
عن هيسبريس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ارشيف "الجريدة"
المواضيع الأكثر قراءة
- المذكرة 14/867 بتاريخ 17 أكتوبر 2014 بشأن القرارات التأديبية المتخذة من طرف مجالس الأقسام
- تحديد شروط وإجراءات المباريات لحاملي الإجازة والماستر والماستر المتخصص من أجل تغيير الإطار والدرجة
- قرار جديد يحدد المهام المسندة للمساعدين التقنيين العاملين بوزارة التربية الوطنية
- موقع لوزارة التربية الوطنية يعرض مواضيع الامتحانات الإشهادية للسنوات السابقة (السادسة ابتدائي، الثالثة إعدادي، الامتحانات الجهوية، امتحانات البكالوريا)
- طلب الترخيص بمتابعة الدراسة الجامعية
- نموذج الطعن في نتائج الترقية بالاختيار لأساتذة التعليم الابتدائي والثانوي
- نتائج الحركة الانتقالية الوطنية كاملة، لهيئة التدريس لموسم 2012 - 2013
- مذكرة حول المباريات المهنية للترقية بناء على الشهادات الجامعية - فبراير 2014
- منشور رئيس الحكومة بخصوص إلغاء تراخيص متابعة الدراسة للموظفين
- الهيكلة الجديدة للمديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بأكاديمية درعة تافيلالت.
0 التعليقات:
إرسال تعليق